في مثل هاذا الوقت العصيب الذي نمر فيه بالتحديد ومنذُ بدء انطلاق الهبه الشعبيه بتاريخ 20ديسمبر 2013 فجر بعض الشباب الجنوبي طاقتهم الاعلاميه على مواقع التواصل اللجتماعي تويتر فيسبوك ويوتيوب غير مدركين للنتائج الذي قد يعود بهاء هذا  الحماس على القضيه الجنوبيه من انعكاسات خطيره قد لايحمد عقباها  خصوصا في ضل فرض التعتيم الاعلامي العربي والعالمي على القضيه الجنوبيه وعدم نقل مايجري في الجنوب من مجازر بحق ابناهاء السلمين المطالبين بالحريه والاستقلال واستعاده حقهم المسلوب منذو حرب صيف 94 الى يومناء هاذاء لايزال ابناء الجنوب متمسكين بحقهم الشرعي بالطرق السلميه والحضاريه رغم القمع المستمر من قبل جيش الاحتلال اليمني اوالقوى المتنفذه في صنعاء التي تزعم ان الحراك السلمي الجنوبي ليس حراك سلمي بل هوى حراك مسلح لتبرير جرائمهم البشعه بحق ابناء شعبناء السلمين فتاره تقتل العشرات من الابرياء تحت مسمى تنضيم القاعده والتي يتزعمهاء زعماء وشيوخ الشمال لغرض تدمير الجنوب تحت مسمئ الارهاب وتصفكه الكادر الجنوبي نتيجه الاغتيالات المستمره بحق الجنوب وشعبه الاعزل في ضل وجود الغطاء الدولي على تلك الجرائم البشعه لنضام صنعاء الذي يحاول بشتئ الوسائل تدمير الجنوب وشعبه مما لفت انتباه شباب الجنوب صوب مواقع التواصل الاجتماعي كمتنفس وحيد لهم كي يرائ العالم بشاعه الاحتلال الهمجي ونشر مايدور على ارض الجنوب للراي العام غير مدركين لبلاطجه الامن القومي الذي يحاول بشتى الوسائل ايجاد خروقات اعلاميه في الوسط الجنوبي واستقلالها لمصالحه كون اكثر من ينشرون لايفهم في هاذا المجال سوئ %20لذئ ننوه ونقول اتركو المجال الاعلامي لاهله كما يقول المثل اعطي الخبز خبازه لو اكل نصفه