الوثيقة المكونة من 100 صفحة، ومؤرخة في 13 مارس/ آذار 2020، حذرت من النقص المستمر, إذ أن ”النقص في المنتجات قد يحدث، مما يؤثر على الرعاية الصحية ، وخدمات الطوارئ ، وعناصر أخرى من البنية التحتية الحيوية“.
ووفق الوثيقة ”يشمل هذا أيضًا النقص الحاد المحتمل في المستلزمات التشخيصية والطبية بما في ذلك معدات الحماية الشخصية والمستحضرات الصيدلانية، والتوظيف في بعض المواقع“.
وحتى مساء الثلاثاء، تجاوزت حالات الإصابة بالفيروس في الولايات المتحدة 7 آلاف، والوفيات 100.
وحتى الأربعاء، أصاب كورونا قرابة 217 ألفا في 172 بلدا وإقليما، توفي أكثر من 8900، أغلبهم في الصين وإيطاليا وإيران وإسبانيا وكوريا الجنوبية وألمانيا وفرنسا والولايات المتحدة.
وأجبر انتشار الفيروس على نطاق عالمي دولًا عديدة على إغلاق حدودها، وتعليق الرحلات الجوية، وإلغاء فعاليات عديدة، ومنع التجمعات، بما فيها صلوات الجمعة والجماعة.