وستتركز الجهود على عقاقير جديدة يمكن استخدامها على الفور لعلاج المرضى المصابين بفيروس كورونا المستجد والفيروسات الأخرى المحتملة في المستقبل.

والهدف من المساعدات المالية هو ضمان أن يكون العلاج متاحا في الدول الفقيرة وأن يكون سعره في متناول الأفراد.

ولم يتم حتى الآن إقرار أي دواء مضاد للفيروسات أو أي علاج آخر لتحسين جهاز المناعة يمكن استخدامه لعلاج “كوفيد 19” وهو المرض الذي يسببه الفيروس.

وقال مارك سوزمان المسؤول التنفيذي لمؤسسة بيل وميلندا غيتس في بيان “الفيروسات مثل كوفيد 19 تنتشر بسرعة لكن تطوير الأمصال والعلاج لمنعها يسير ببطء”، حسبما نقلت وكالة “رويترز”.