وبحسب مصادر في لجنة التحقيق، أكد خيران أن “التوجيهات الصادرة من القيادة في مأرب، قضت بالقتال حتى الموت”، مشيراً إلى أن الميليشيا حذّرتهم من مغبة التراجع.
وقالت تقارير إخبارية يمنية إن الزعيم العسكري لإخوان اليمن، الجنرال علي محسن صالح، اعتمد في معركة عتق على “عملية الأرض المحروقة”، وهو ما دفع قوات النخبة إلى التهدئة وإيقاف العمليات العسكرية مؤقتاً حتى لا يسقط المدنيون في أعمال القصف العشوائية.