وقال أعضاء المنظمة الـ57 في بيان ختامي إنهم لاحظوا أن “الإسلاموفوبيا، باعتبارها شكلا معاصرا من أشكال العنصرية والتمييز الديني، ما انفكت تتنامى في أنحاء كثيرة من العالم، كما يتضح من ازدياد حوادث التعصب الديني”.

ودعا قادة دول المنظمة، وهي الأكبر بعد الأمم المتحدة، البلدان التي تضم مجتمعات وأقليات مسلمة ومهاجرين إلى “الامتناع عن جميع السياسات والبيانات والممارسات التي تربط الإسلام بالإرهاب أو بالتطرف”.

كما طالبوا الأمم المتحدة باعتماد 15 مارس “يوما دوليّا لمناهضة الإسلاموفوبيا”.