وكانت أسرة البرهو قد انتقلت إلى كندا في 2017 بعد أن قامت برعايتها جمعية للاجئين في هاليفاكس. وأظهر شريط مصور على يوتيوب حظى بمشاهدة على نطاق واسع استقبال الأسرة في مطار بالورود والبالونات.

وتراوحت أعمار الأطفال بين 15 عاما وأربعة أشهر.

جنازة

ويرقد والدهم في المستشفى في حالة حرجة نتيجة هذا الحريق، أما الأم فقد خرجت من المستشفى.

ومازالت السلطات لا تعرف سبب الحريق، وتقول إن التحقيق قد يستغرق شهورا قبل استكماله.

والأربعاء، شارك رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو في وقفة تضامنية أضيئت فيها الشموع تكريما للضحايا.

وهذه الأسرة المفجوعة هي من بين عشرات الآلاف من اللاجئين السوريين الذين رحبت بهم كندا على مدى السنوات الأربع الماضية.