غريفيث وصف التفاهمات المعلنة بالمرحلة الاولى أنه  “التقدم الكبير”، لكنه استدرك بقوله : ” في حال تطبيق هذه المرحلة، فقد يساعد ذلك كثيرا في إيصال المساعدات الإنسانية إلى ملايين اليمنيين، عبر البحر الأحمر “، أي ان غريفيث لا يزال غير واثق من تطبيق جماعتي الشرعية والحوثي للاتفاق..

وقال: “آمل أن يتم تطبيق هذه المرحلة من الاتفاق من أجل الانتقال إلى المرحلة الثانية التي تركز على نزع السلاح”، مشيدا بدور رئيس اللجنة، الجنرال الدنماركي مايكل لوليسغارد.