ووسط تقارير صحفية أشارت لاستياء طاقم العمل الملكي مع تصرفات الدوقة الجديدة، أكد الأميركي توماس ماركل، والد ميغان، أنه “لم يعد يعرف ابنته” التي تغيرت كثيرا.

ولم يتردد توماس ماركل في توجيه الانتقادات للأمير هاري، مشيرا إلى فضائحه السابقة التي اشتهر فيها في العشرينات من عمره، وفقا لصحيفة “ميرور”.

وكتب ماركل في رسالة لابنته: “لم ألعب البليارد عاريا من قبل، ولم ارتد زيا نازيا”، في إشارة لفضائح الأمير هاري.

وكان الأمير هاري قد ارتدى زيا نازيا عندما كان عمره 20 عاما، في “مزحة” لم يتقبلها الإعلام البريطاني، ثم عاد في 2012 لتنتشر له صوروهو يلعب البليارد عاريا مع الأصدقاء في لاس فيغاس.

وتقول الصحيفة إن الأمير البريطاني عمل كثيرا على تحسين صورته، بعد فترة من “الطيش” عاها في شبابه، ليتحول “من الأمير المحتفل إلى الأمير المسؤول”.

وكان توماس قد صرح في وقت لاحق أن العائلة الملكية قطعت الاتصال بينه وبين ابنته، بعد بيعه صورا لابنته للصحافة العالمية.