fbpx
فيديو الوزير وفيديو السفير وما بينهما

انحصرت ردود الأفعال تجاه ما تم تسريبه من تسجيلين للوزير الميسري والسفير السعودي بين مدافع عن الميسري وعلي محسن على طريقة تفسير “السقطة على أنها قفزة”، وبين شامت ساخر لجزئيتي “طفي الكيمره” وحيلة تهريب علي محسن .

قليلون الذين اهتموا بتحليل مضامين وأهداف ومغازي وتوقيت التسجيلين .

قبل أن ادلي برأيي أود أن أذكركم ببعض الأحداث السابقة ذات الصلة مثل :


١- تعيين كل من الميسري والجبواني وقبلهما بن دغر وما تلا ذلك من توتر وتحريض واستفزاز ضد المجلس الانتقالي والحزام الامني وامن عدن والنخب وأحداث يناير ٢٠١٨م . 


٢- قرار الرئيس ترامب بتجديد حظر سفر المسؤولين في الحكومة اليمنية .


٣- افتعال أزمة سقطرة وحكاية “السيادة الوطنية” وخطاب الرئيس هادي بمناسبة حلول شهر رمضان .


٤- زيادة منسوب التسريبات عن الحلول السلمية والمفاوضات .


٥- الحملات الإعلامية النفسية عن الخلافات بين السعودية والإمارات وبين الامارات والشرعية إلى درجة تصوير وتجيير الموقف السعودي على انه يدعم حكومة الشرعية و “الوحدة” وضد الجنوب ، في مقابل تصوير الموقف الإماراتي على انه داعم “الانفصال” والمجلس الانتقالي ليس إلا ! .


نلتقي ان شاء الله في منشور قادم . لكن لدى رسالة عاجلة لعلي البخيتي هذا نصها : من حيث الشجاعة فأن الرئيس هادي كان ومازال أشجع ممن تدافع عنهم .

 

  • من صفحة الكاتب على الفيس بوك