ومن المقرر أن يلتقي المبعوثون، مع رئيسة وزراء بنغلادش، الشيخة حسينة، ومع زعيمة ميانمار الفعلية أونغ سان سو كي، ثم السفر إلى ولاية راخين، حيث اندلعت أعمال العنف قبل 8 أشهر، والتي تنفي ميانمار اتهامات بارتكابها تطهيرا عرقيا بحق مسلمي الروهينغا.

وتعيد هذه الزيارة تسليط الضوء على هذه الأزمة وسط تحذيرات من الأمم المتحدة وجماعات إغاثة ولجنة المستشارين الدوليين بشأن قضايا الروهينغا في ميانمار من أن من المرجح أن يؤدي موسم الأمطار المقبل إلى تفاقم الوضع الإنساني.