وتتهم “مراسلون بلا حدود” القوى الكبرى الثلاث بأنها تقود العمل ضد حرية الصحافة، وفق ما ذكرت وكالة “رويترز” للأنباء.

وأشارت إلى أن ترامب يشن هجمات شخصية باستمرار على الصحافيين، في حين أن بكين تقوم بتصدير “نموذجها لمراقبة الإعلام” من أجل خنق المعارضة في أماكن أخرى في آسيا.