الكيس الأول: جميع المكونات اليمنية طبعا الشمالية من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار وبعض القوى الثأرية الجنوبية في صراعات الجنوب السوداء.
الكيس الثاني:
الشرعية حصان طروادة للكيس الأول.
الكيس الثالث الجوكر:
يستغل تحالف الكيس الأول والثاني بامكانات التحالف وغموضه من الموقف الواضح لضرب الحراك والمقاومة الجنوبية الساعية إلى الأستقلال.

الأهداف:

تصفية الحراك والمقاومة أدوات القضية الجنوبية.
لعودة الأحتلال اليمني مستغلين قوات مدرب والخليل المنطقة الأولى المجمدة لهذا الغرض أولوية الحماية الرئاسية في عدن.
بدل توجيهها إلى صنعاء تذهب إلى الجنوب.

تحويل الجنوب إلى أشلاء
إنهاء قضية استقلال الجنوب واستعادة دولته وهويته.
أستخدام الجنوب رحم لتفريق أحلام الجيران الأغنياء على جنوب وبحر العرب.
النتيجة:
خسارة كل الأكياس.
النهاية:
تصفية الملعب والذهاب إلى الاستحقاقات الوطنية بقيام دولة الجنوب دون ذلك السلم الداخلي والأمن القومي الخليجي والعربي والدولي في مهب الريح.
نموذج الصومال يكون مستواه أفضل ولهيب الفوضى إلى الجوار المرشح الأول.
أعقلوها لتفادي الخطر والشر لما يخطط له هذة الأيام لشن حرب على عدن والجنوب لهذا نقول لتحالف حرب 1994 راجع حساباتك جيدا إرادة شعب الجنوب أقوى الإرادات وخيارات الدفاع عن أستحقاقاته متعددة وقادم الأيام بيننا.

من لم يستطيع قياس حسابات الحقل والبيدر يخسر (مثل شامي).

نذكر هذة الأكياس مرة أخرى هل قضية تحرير صنعاء نسيتوها لفشلكم فيها وحسب المثل الجنوبي العربي نقول لكم يا أكياس:
تموت الأفاعي من سموم العقارب.