ونقلت رويترز عن هاموند قوله في تصريحات تلفزيونية:”لابد أن نتوقع بعض الاضطراب في الوقت الذي نمضي فيه في عملية التفاوض هذه، وستكون هناك فترة عامين، أو ربما حتى أكثر ستشهد جوا من الضبابية بين الشركات بشأن الحالة النهائية لعلاقتنا مع الاتحاد الأوروبي ونريد دعم الاقتصاد خلال تلك الفترة.”

وأضاف أن هناك خلافات بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بشأن الموقف الذي سيتبنونه بشأن علاقات التجارة بين الاتحاد وبريطانيا في المستقبل.

وتابع الوزير البريطاني: “دول كثيرة تقول لنا بشكل خاص إنها تريد علاقات تجارية قوية جدا ومستمرة مع بريطانيا.”

وأعطى هاموند لاقتصاد بلاده درجة “ثمانية من عشرة” بدعم من معدلات التوظيف المرتفعة والنمو القوي، لكنه قال في الوقت ذاته إنها تواجه تحديات طويلة الأجل.