وأشارت القيادة في بيانٍ لها، إلى أنّ “أربعة أعضاء من تنظيم القاعدة قتلوا في 24 أغسطس/آب، وثلاثة في 30 من الشهر نفسه، في حين قُتل ستة آخرون في الرابع من سبتمبر/أيلول”، موضحةً أنّ “الغارة الأخيرة، أسفرت أيضاً عن إصابة مقاتل بجروح”، من دون تحديد المواقع التي استهدفتها الغارات.
كما اعتبرت أنّ “الغارات ضد قاعدة الجهاد في جزيرة العرب في اليمن، تشكل ضغطاً مستمراً على الشبكة الإرهابية، وتمنعها من إعداد وتنفيذ هجمات ضد المواطنين الأميركيين، وأمتنا وحلفائها”، مضيفةً أنّ التنظيم “لا يزال يشكل خطراً كبيراً على المنطقة والولايات المتحدة وخارجها”.