fbpx
متابعات – خبر – (( عاجل )) .. !!

متابعات .. متابعات .. متابعات – خبر – ( عاجل ) .. !! – والشارد يعلم الوارد ، والحاضر يعلم الغائب – ( التكتور الدكتاتور ) .. !! – ( هرب ) .. !! – ، – ( التابو ) .. !! – ( المقدس ) – ( الذي ينطح من يشاء ، ويرفس من يشاء ، ويضفع ويروث فوق من يشاء ، وقت ما يشاء ، كيف ما يشاء ) .. !! – ( هرب ) .. !! – ، ( هرب ) .. !! – منقال عنه الشاعر ـ ( الأصمعي الألمعي ) – ( سنة الراء وعقب الجلل ) .. !! – ( علي سما في علاه ) .. !! – ، – هرب – الصرح – (الشاااامخ ) .. !! – الرمز ـ ( الوحلوووي ) .. !! – وحارس – ( الوووحلة ) .. !! – ، هرب ـ ( الشكع ) .. !! – ( ثعالة ) – والثعلب فات .. فات في ذيله ( سبعة لفات ) .. !! – ، – هرب ـ ( الزعيم لُقطه ) – ( الحالي مثل الموز أبو نقطه ) .. !! – ، من أصاب ( الأنام والعوام والهوام والسوام ) .. !! – بـ ( الغشاشة والغباشة والعماشةوالدماشة والطراشة ) .. !! – هرب خلسة تحت جنح الظلام والناس نيام – هرب من صنعاء جراء الأحوال والأهوال القتالية القاصفة والأجواء والأنواء الحربية العاصفة لضربات قوات التحالف العربي متوجهاً إلى ( زعطه ) .. !! – التي قال عنها الشاعر : ( من زعاط الخير أهديك كل الحب يا زعطه ) .. !! – لاستشارة صاحب ـ( المحراب ) .. !! – القابع في ( السرداب ) .. !! – للتداول والتشاور حول أمر البلاد وما وصل إليه حال العباد من وضع ( مهين مشين لا يرضى به صديق واضح أمين ) – ولا يسر به ـ ( عدو فاضح مبين ) ،وعملاً بالقول المأثور ( ما خاب من استخار ولا ندم من استشار ) – المعمول به في لغة الآداب وعلوم الأسباب ،( ولتدارس المواقف وتبديد المخاوف ) – جراء ما ينتاب بعض الأطراف المتحالفة من ( هيجان وميجان ) – والعمل على إزالة( الالتحام والصدام) بين فريقي ( يا حراجااااه .. يا رواجااااه .. يا خراجااااه ) .. !! وقد عمل الزعيم المطاع في هذا الاجتماع قدر ما استطاع على الدفع بالأسباب وتذليل الصعاب منطلقاً من العمل بروح ـ ( المشير الواحد ) .. !! – لأن العمل بروح المشير جودته أكبر وفاعليته أكثر من العمل بروح ـ ( الفريق الواحد ) .. !! – وفقاً لنظرية التطور والارتقاء ( الديالكتيكية والملوجيتيكيةوالكدميتيكيةوالحلبتيكية ) .. !! – وبحسب القواعد ( المهلبية ) .. !! – والأنظمة ( المزلبية ) .. !! – والتشريعات ( الخمبقانية ) .. !! – والأهداف ( الرمبقانية ) .. !! – المعمول بها في ( تولة ) – ( افلاطوط العظيم ) .. !! – صاحب مقولة ( أنا التوله .. والتوله أنا ) .. !! – وحكومة – فول وفاصولية ـ ( سبعة نجوم ) .. !! – التي– ( تدوم .. وتدوم .. وتدوم ) .. !! ، وفي الاجتماع الهام الذي تصدره الزعيم ( الصمصام ) .. !! – وترأسه السيد ـ ( القمقام ) .. !! – وحضره الباشا كاتب ـ ( الحمبلي الهمهام ) .. !! – وضيف الشرف والمرجعية ( النهام ) – ( زنقط بن دهمان الدهمان ) – شيخ مشائخ– ( الغيلان والسعلان ) .. !! – وبعد إحراق البخور ونذر الجزور ونحر الثيران وعقر البعران وذبح الخرفان وبعد إعطاءه الأمن والأمان قال : يا قبائل ( سنحان ومران وهمدان وخولان ) – وكل قبايل بني ( اليمان والأيمان ) .. !! – من – ( أنسكم والجان ) .. !! – هذه الحرب ( ما هيه ) .. !! ـ آخر المطاف ولا نهاية الطواف ، الحرب صولات وجولات ، الحرب يومان يوماً لكم ويوماً عليكم فإن كانت لكم ( كرو .. كرو .. كرو ) .. !! – وإن كانت عليكم ( فرو .. فرو .. فرو ) .. !! – وجولة هذه الحرب ودائرتها ( ططكم وعليكم وبال وإذلال ) .. !! – والدنيا ( قلبه بقلبه ) – يوم – ( طواحين ) .. !! – ويوم – ( دواشين ) .. !! –يوم ـ (عراطين )..!! ـ ويوم ـ(معروطين)..!! ـ وأعلموا إن الجواد يكبو والصارم ينبو والأثر يعفو ، والحرب سجال والدهر أدوال فإن كان لكم فاقطعوا وإن كان عليكم فامتنعوا – ( اليوم أئتلاف وغداً اختلاف ) .. !! – ولكم من الأمس عبره تحالف ( العيون الساهرة مطعمة الأفواه الفاغرة وبانية القصور الفاخرة والمشاريع العامرة وصانعة المنجزات الباهرة والمعجزات الزاهرة ) .. !! – كانوا ( قرايب وحبايب ونسايب ) .. !! – جمعهم ( الزلط والغلط والملط ) .. !! –ولكن ما بني على باطل فهو باطل وبقاء الحال على ما هو عليه من المحال، فاختلفوا ففرقتهم ( المطامح والمصالح ) ..!!– اليوم قدهم ـ  ( نِطاح النطاح وقراح القراح ) – وقده من زمان ( الصابهوالهرتيوالجرمل ) – صاحب مقولة : ( السياسة فن الممكن ) – ( ونستون تشرشل ) – قال : (( مابلهمابش )) .. !! – ( صداقة دائمة )– (( به )) .. !! – ( مصالح دائمة ) .. !! – وهذا المبدأ يعد من ـ ( الثوااااااابت ) .. !! – وقد أكد عليه مراراً وتكراراً ، شكلاً ومضموناً ، نظرياً وعملياً ، نصاً وروحاً ، قولاً وفعلاً الشاعر الغنائي المبدع ( عبدالحكيم حسين عامر اللحجي ) – في قصيدته الغنائية الطربية الشهيرة ( لا سامحك يازمان فرقت بين الحبايب .. لا عاد زماني زمان ولا الحبايب حبايب ) .. !! ، وقديماً حكيم قال : ( عرفت الكلب يصون ويحمي صديقه وعرفت الصديق يخون ويغدر برفيقه فكلما زادت معرفتي بالناس زاد حُبّي للكلاب ) .. !! ، ونظراً للأمر الخطير فقد قرر المشير العودة إلى صنعاء ( خلسه ) .. !! –بعد انفضاض الجلسة وقرر عدم الخضوع والخنوع والركوع و مواصلة النزال وخوض القتال ( أنا الغريق فما خوفي من البلل..و على الباغي تدور الدوائر ) .. !! –والحرب اليوم لم تعد خيارنا الاستراتيجي ) .. !! – بل هي ( كوستنا التكتيكية ) .. !! ، وسنظل ( صامطينصموط الجبال ) ، وسنقف ( طط ) .. !! – الفجار والكفار والتتار والأشرار وكل القوى الامبريالية والصهيونية والرجعية – سنقف ( طط .. هم ) – جميعاً براً وبحراً وجواً ، – و – ( سنتصطى ) .. !! – بكل قوة لأصحاب المشاريع ( الانفصاااالية ) .. !! – ( الصغيرة والقصيرة والخطيرة ) .. !! – ونحن بـ ( المرصاط ) .. !! – لـ ( الطواعشوالتواعش ) .. !! – حتى آخر قطرة من دمائنا ( وحنا لها أحنا لها وحنا رجالاتها ) – ( ومن كذب جرب ) – ( وهذا الفرس وهذا الميدان ) ، وشاعرنا السنحاني ( المطمور ) – من أيام حرب – ( وائلة وتغلب وعبس وضبيان والغبراء وتاحش ) – قد قال ـ ( ما با نسلم قط ولو نفنى من الدنيا خلاص .. لو يرجع أمس اليوم ولا الشمس تشرق من عدن .. والأرض تشعل نار وأمزان السماء تمطر رصاص ) .. !! – ، والشاعر الردفاني ( المغمور ) – قال : ( أنا ما بتحمل الباطل ولا شل الاضر .. ما دام أبو فكه بيدي حازقه بالجر ) .. !! – و – ( حيى على خير العمل ) .. !! – ، ويا لطيف ألطف – ، ويا صاحب افرست والمقام الرفيع – ( جن الإمام خرجت من محابها ) .. !! .

واااربطووو–الااااحزززمة–الااااجواااء–رعدددية–والسمااااء–مااااطرة–والريااااح–عااااصفة–قااااصفة–والهبوووط–اضطراااررري ، ونتمنى للجميع السلاااامةوالعاااافيةالمستدااامة– وشهر مبارك ولياليكم عامرة بالصلوات والدعوات ونهاركم زاخر بالخيرات والبركات وكل رمضان وأنتم بألف خير .

الهامش :

 ـ أشدد حيازيمك فإن الموت يأتيك.. ولا تجزع من القتل  أذا حل بواديك

               ـ كناطح صخرةٍ يوماً ليفلقها .. فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل

               ـ أنا (زنقط) ـ جني وأمي جنيه .. وخالي الشيطان وأبليس الرجيم

               ـ الحيلة في المنطق أبلغ من السيف

ـ الاضر : الضرر الناتج عن وطاءة الحيف والجور والظلم .

ـ أبو فكه : سلاح البندقية نوع (بريثم) محكم الشاهد دقيق الإصابة .

ـ حازقه : زناده .

 

فضل محسن المحلائي