fbpx
اكبر أربعة كذابين يمنيين على وجه التاريخ

1-علي محسن الاحمر وفرقته المدرعة
على مدى 25 عام والشعب اليمني يعتبره بفرقته المدرعة بعبع و التي كان يستلم مخصص لها من الدولة ميزانية قوام 50 الف جندي وضابط رواتب ومستحقات وغيرها وحاجز ربع مساحة صنعاء طلع في 2011م فالسوا ظهر ان عدد افراد الفرقة مدرع 200 جندي فقط وشاطر في البسط على الاراضي الجنوبية وينهب ميزانية الدولة باسم الفرقة مدرع.
2- عبدالمجيد الزنداني رجل الايمان والدين واللحية الحمراء والاختراعات نهب شركة الاسماك الجنوبية المساهمة واستولى على اموالها، واسس شركة الاصطياد اليمنية التي ضلت تنهب ثروات البحر الجنوبية على مدى 25عام وضل يوزع الاموال على اعضاء حزب الاصلاح ، ونحن نقول من اين لاعضاء حزب الاصلاح هذه الاموال اتاريها من ثروات الجنوب السمكية وليست من الحبة السوداء والقرنفل ومقوي الذكر الذي يبيعوه في محلات العسل ، وضلت عدن ومدن الجنوب يحلم مواطنيها بالحصول على كيلو سمك ياكلوه حيث اصبح السمك كالدواء معدوم وبعد تحرير عدن افتضح امر الزنداني عندما تكدست اسواق .


المدن الجنوبية بالاسمالك واصبح برخص التراب ، اتاريك يا زنداني كنت حافش على اسماك الجنوب كلها ، وجالس تذكب على العالم وعلى شعب اليمن المسكين انك اخترعت علاج الايدز والسرطان وانك تفوقت على جامعات العالم التي لديها الاف الدكاترة والمحتبرات وانت لم تكمل صف ثالث ثانوي بشهادت زملائك في مصر الله يمهل ولا يهمل وكل مغطى لابد ينكشف.


3- هائل سعيد انعم عاملين اصحاب تعز زحمة الصناعة الوطنية الصناعة الوطنية لاصناعة وطنية ولاجدتي حتى عيدان مناخش حق الاسنان والكبريت يستوردوها من الصين كانت مهمته يستورد البضاعة ويوزعها على الفراشين في الاسواق الذي جلهم جنود في الامن القومي والمركي وعسس بحجة لقمة العيش ، وينهب الثروات المعدنية في اراضي الجنوب مثل مواد خام الاسمنت وغيرها ويستولي على اهم الاراضي الاقتصادية في عدن والجنوب.


4-كبيرهم الذي علمهم السحر المخلوع كذب على الجنوبيين وعلى العالم باقامة دولة عميقة لا اقام دولة ولاهم يحزنون ولا حتى اقام منظومة دفاعية تدافع عنه وليس عن البلد وهذا ما فضحته عاصفة الحزم عندما حلقت عليه طيران الحزم ولم تستطع قواته اطلاق صاروخ او رصاصة واحدة في الجو ، بل كان ينهب ثروات الجنوب لحسابه الخاص طيلة 25عام وشكل عصابة للنهب والفساد،
كذب على الجنوبيين وخدع البيض واستولى على ارض الجنوب ونفطها وثرواتها .


كذب على صدام حسين واوهمه انه على جانبه بينما كان يتعامل سراً مع ايران حتى ورط العراق في اكبر مصيبة عندما وعد صدام بانه سوف يهجم على اراضي السعودية من اتجاه اليمن ليشغلها كي يتسنى لصدام اجتياح الكويت ،وغيرها من الاكاذيب التي انجلت عنها سحابة الصيف التي كانت تغطيها.