وقضى الخبراء 10 سنوات بعد أن عانوا صعوبات جمة حتى توصلوا إلى “الجلد الثاني”، إذ يساهم هذا الجلد في منع جفاف الجلد الحقيقي للإنسان.

وأظهرت التجارب أن وضع هذا الجلد تحت العيون وعلى التجاعيد توقف الجفاف في جلد الإنسان الذي يحدث مع تقدم الإنسان في العمر، وفقا لصحيفة “الصن” البريطانية.

ويقول رئيس مجموعة العمل، دانيال أندرسون، إن “طبقة الجلد رقيقة وغير مرئية وعند وضعها على المنطقة المصابة بالتجاعيد تسهم في علاجها وإخفاء هذه المعالم”.

ويأمل الخبراء في استخدام “الجلد الثاني” لتعزيز برامج علاج الأكزيما عن طريق تحميله مع الأدوية، التي يتم وضعها على جسم المريض.