وجرى تنفيذ حكم الإعدام، في حق حسن حنفي حاجي، الإثنين،  رميا بالرصاص داخل أكاديمية الشرطة بمقديشو.

وحضر عدد من الصحافيين إعدام حاجي الذي قاوم الشرطة أثناء ربطه على عمود حديدي، وفق ما ذكرت فرانس برس.

وكانت السلطات الكينية قد سلمت حاجي إلى نظيرتها الصومالية، العام الماضي، بعدما ظل أحد كبار المطلوبين لدى الحكومة.

وهدد حاجي الصحفيين والمحطات الإذاعية في أكثر من مناسبة، مما جعل إعلاميين كثرا في الصومال يمارسون الرقابة الذاتية على أنفسهم خشية أن انتقام حركة الشباب المتطرفة.