fbpx
تناولات الصحف العربية الصادرة اليوم الثلاثاء للشأن اليمني
شارك الخبر
تناولات الصحف العربية الصادرة اليوم الثلاثاء للشأن اليمني

يافع نيوز – متابعة خاصة:

التزاما من موقع “يافع نيوز” بإطلاع متابعيه على ما تتناقله الصحافة العربية والدولية في الشأن المحلي .

وفي الصحافة العربية تناقلت اليوم  العديد من الصحف شؤون اليمن واخر تطورات الاوضاع فيه يرصدها “يافع نيوز ” لمتابعيه على النحو التالي : فالبداية من صحيفة  المصري اليوم حيث قالت الحيفة في عنوانها “قرار مجلس الأمن هو خريطة الطريق للحل”

قال المتحدث باسم الحكومة اليمنية راجح بادي ، مساء الاثنين، إن تطبيق قرار مجلس الأمن الدولي بشأن اليمن هو خريطة الطريق من أجل إحلال السلام في البلاد.

وأوضح «بادي»، في مقابلة مع «سكاي نيوز عربية» أن الحكومة لن تـتنازل عن أي بند في قرار مجلس الأمن رقم 2216، والذي يدعو المتمردين إلى التراجع عن الانقلاب والانسحاب من المناطق التي سيطروا عليها.

وقال «بادي» إن محاولات ميليشيات الحوثي وصالح تصعيد القتال، تهدف إلى تعزيز مواقفهم في المحادثات المقررة في الكويت.

وتستضيف الكويت في 17 أبريل المقبل محادثات بين الحكومة اليمنية والمتمردين بهدف إنهاء الحرب في اليمن.ش

وحققت قوات الشرعية انتصارات كبيرة على المتمردين بدعم من قوات التحالف العربي، حيث استعادت معظم المدن التي استولى عليها الحوثيين بخلاف العاصمة صنعاء وبعض الجيوب المتفرقة.

ونقلت صحيفة الوطن السعودية تحت عنوان “عناصر المقاومة يحبطون مخططات المتمردين” أفادت مصادر محلية أن اشتباكات دارت خلال الأيام الماضية بين المقاومة مدعومة بالجيش الوطني وميليشيا الحوثي والمخلوع، إثر هجوم شنه الانقلابيون على مواقع المقاومة في منطقة ظبى بحيفان جنوب تعز. وأضافت المصادر أن المقاومة هزمت الميليشيا المتمردة بعد تبادل كثيف لإطلاق النار والقصف المدفعي في الريامي وكلبين.
في السياق ذاته، اندلعت مواجهات بين المقاومة الشعبية وميليشيا التمرد في حي الكمب والدعوة والزهراء شرق المدينة، إثر هجوم للميليشيا على مواقع المقاومة، وانتهت بفرار الانقلابيين.
إلى ذلك، أحبطت المقاومة الشعبية والجيش الوطني محاولة تسلل قامت بها عناصر الميليشيات الانقلابية، محاولة التقدم إلى مواقع المقاومة في تبة الدفاع الجوي، كما صدت المقاومة محاولة تسلل مماثلة نحو موقع المهيأ في الربيعي غرب المدينة، وأجبرت المتسللين على الفرار بعد سقوط العشرات منهم بين قتيل وجريح.
وتمكنت الشرعية أيضا من صد هجوم حوثي على عزلة الأقروض بالمسراخ جنوب تعز، أسفر عن مقتل عدد كبير في صفوف الانقلابيين.

أما صحيفة المدينة فنقلت التحالف يستعيد 9 محتجزين سعوديين ويسلم 109 يمنيين 

أعلنت قيادة قوات التحالف لإعادة الشرعية في اليمن في بيان أصدرته أمس أنه جرى أمس الاول الأحد، استعادة تسعة محتجزين سعوديين وتسليم مائة وتسعة من المواطنين اليمنيين ممن تم القبض عليهم في مناطق العمليات بالقرب من الحدود السعودية الجنوبية، وذلك في إطار التهدئة التي سبق الإعلان عنها بتاريخ 28/ 5/ 1437هـ الموافق 8/ 3/ 2016م.
قيادة التحالف أعربت عن الآتي:
*الترحيب باستمرار حالة التهدئة في إطار تطبيقها لخطة «إعادة الأمل»، وتأمل في بدء التهدئة في مناطق الصراع داخل الجمهورية اليمنية بما يفسح المجال لتكثيف وصول المواد الإغاثية لكامل الأراضي اليمنية ودعم الجهود التي ترعاها الأمم المتحدة للوصول إلى حل سياسي وفق قرار مجلس الأمن رقم (2216)،
وكان قد تم قبل ما يقارب العشرين يومًا عملية مبادلة بين جندي سعودي أسير مع 7 من المتمردين الحوثيين، في إطار مساع «للتهدئة» عند حدود البلدين تشمل إدخال مواد إنسانية.
وأعلن في حينها أن شخصيات قبلية واجتماعية يمنية سعت لإيجاد حالة من التهدئة على الحدود اليمنية المتاخمة للمملكة لإفساح المجال لإدخال مواد طبية وإغاثية للقرى اليمنية القريبة من مناطق العمليات، وقد استجابت قوات التحالف لذلك عبر منفذ علب الحدودي».
وأوضحت بعض المصادر أن من ضمن المحتجزين المفرج عنهم إبراهيم عراج حكمي والرقيب الأسمري والجنديين العسيري والمالكي.
كما أكدت أيضًا بعض المصادر لصحيفة المدينة أن إبراهيم عراج حكمي موجود حاليًا في مدينة نجران وسيتم نقله إلى مدينة الرياض لاستكمال الإجراءات النظامية والصحية وبعدها سيعود للالتقاء بذويه.

وفي نفس السياق نختتم مع  صحيفة الإتحاد الإماراتية  التحالف يستعيد 9 محتجزين مقابل 109 يمنيين :في ثاني عملية من نوعها أعلنت قيادة قوات التحالف العربي أمس الاثنين، استعادة تسعة محتجزين سعوديين مقابل الإفراج عن 109 يمنيين اعتقلوا خلال المعارك على الحدود بين اليمن والسعودية. وقالت في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية: « تمت أمس الأول «استعادة تسعة محتجزين سعوديين وتسليم مئة وتسعة من المواطنين اليمنيين ممن تم القبض عليهم في مناطق العمليات بالقرب من الحدود السعودية الجنوبية، وذلك في إطار التهدئة التي سبق الإعلان عنها» في الثامن من الشهر الجاري. وأعربت قيادة قوات التحالف عن ترحيبها «باستمرار حالة التهدئة في إطار تطبيقها خطة «إعادة الأمل»، وتأمل في بدء التهدئة في مناطق الصراع داخل الجمهورية اليمنية، بما يفسح المجال لتكثيف وصول المواد الإغاثية لكامل الأراضي اليمنية، ودعم الجهود التي ترعاها الأمم المتحدة للوصول إلى حل سياسي، وفق قرار مجلس الأمن رقم 2216».

وأعلنت جماعة الحوثيين المتمردة في اليمن إتمام صفقة تبادل أسرى مع الجانب السعودي، في إطار «خطوات التفاهم الأولى، وما يتعلق بالجانب الإنساني».

وذكر محمد عبدالسلام المتحدث باسم المتمردين الحوثيين: «تمت عملية تبادل الأسرى (مساء الأحد)، حيث تسلم الطرف السعودي تسعة واستلمنا مئة». ونشر عبدالسلام، أمس، على حسابه الرسمي في موقع تويتر صورة جمعته مع عدد من الأسرى اليمنيين المفرج عنهم من قبل السلطات السعودية.

وتعد هذه ثاني عملية تبادل أسرى بين الجانبين، حيث سبق أن أعلنت قيادة قوات التحالف، في 8 مارس، استعادتها عسكرياً سعودياً كان معتقلاً في اليمن، وتسليم سبعة يمنيين كانوا معتقلين لديها، بعد التوصل لحالة «تهدئة» على الحدود بين البلدين بوساطة شخصيات قبلية واجتماعية يمنية. وسمحت التهدئة على الحدود، التي تتعرض من وقت لآخر لخروقات من الجانب اليمني، حسب مصادر سعودية ويمنية، بإدخال مواد طبية وإغاثية إلى محافظة صعدة المعقل الرئيس للجماعة الحوثية في شمال اليمن. وأعلنت هيئة الدفاع المدني السعودي على حسابها الرسمي في موقع تويتر، إصابة ثمانية أشخاص، الأحد، بسقوط عدة مقذوفات عسكرية، أطلقت من داخل الأراضي اليمنية، على محافظتي صامطة والطوال في منطقة جازان جنوب المملكة.

أخبار ذات صله