وخلال العشاء الرسمي الذي أقيم على شرفه، سارع أوباما إلى قبول عرض راقصة التانغو الأرجنتينية الشهيرة، مورا غودوي، ليقدما سويا عرضا راقصا أمام عدسات الكاميرا.

كما رقصت ميشيل عقيلة الرئيس الأميركي على أنغام التانغو مع أحد الراقصين، وسط تصفيق الحضور الذي عبر عن إعجابه بمهارات الزوجين الراقصة.

ووصل أوباما إلى الأرجنتين قادما من كوبا، بعد أن شاب التوتر العلاقات بين واشنطن وبوينس أيرس على مدار العقد المنصرم، إلا أن فوز ماكري بالرئاسة يمهد كما يبدو لفتح صفحة جديدة بين البلدين.