وأغلقت السلطات التونسية معبريها الحدوديين بالتزامن مع الهجوم المسلح الذي شنه مسلحون من التنظيم المتشدد على مدينة بن قردان، والذي صدته القوات التونسية.

وتزايدت المخاطر في الآونة الأخيرة من تحول ليبيا إلى بؤرة للإرهاب، خاصة بعد الضربات التي تتلقاها التنظيمات الإرهابية في سوريا والعراق على يد قوات التحالف والقوات العراقية.

وبحسب الأمم المتحدة وإحصاءات رسمية، يوجد 5 آلاف مسلح تونسي موزعين على مختلف التنظيمات الإرهابية، أكثرهم يقاتلون في صفوف داعش في سوريا والعراق وليبيا والجزائر.