fbpx
10 محطات لعاصفة الحزم
شارك الخبر

يافع نيوز – مكة:

عام مر على العاصفة التي غيرت ملامح المنطقة وفرضت إعادة ترتيب أوراقها بعد أن اقتصت من محاولات إيران تمرير مشروعها التوسعي في المنطقة عبر الحوثيين والرئيس المخلوع علي صالح.

«مكة» رصدت عشر محطات في حياة العاصفة بدايتها ومخاضاتها وخرجت بالتالي:

01

بدأت عاصفة الحزم بصدور بيان الخميس الموافق 26/3/2015 من قبل السعودية والإمارات والكويت وقطر والبحرين يفيد بإعلان الحرب على الحوثيين في اليمن استجابة لنداء الرئيس اليمني عبدربه هادي وذلك في تمام الساعة الثانية عشرة بعد منتصف الليل بتوقيت الرياض وتم تسمية العملية بـ»عاصفة الحزم».

02

في ساعات الفجر الأولى ليوم 26/3/2015 شنت أولى ضربات عاصفة الحزم وخلال 15 دقيقة تمكنت القوات السعودية وحلفاؤها من السيطرة على الأجواء اليمنية.

03

العريف سليمان المالكي أول شهداء عاصفة الحزم، الأول من أبريل 2015 وأصيب 10 آخرون من رجال حرس الحدود بإصابات غير مهددة للحياة، وذلك عقب تعرضهم لإطلاق نار كثيف من منطقة جبلية مواجهة داخل الحدود اليمنية أثناء أداء مهامهم في إحدى نقاط المراقبة الحدودية المتقدمة بمركز الحصن بمنطقة عسير.

04

عدا عن الإشراف منذ اليوم الأول للقيادة السعودية على مراحل عاصفة الحزم، كانت أول زيارة عربية للجنود المشاركين في عاصفة الحزم لملك البحرين حمد بن عيسى في الأول من مايو 2015، إذ وصل إلى مدينة الطائف في زيارة تفقدية لقوات مملكة البحرين المشاركة ضمن قوات

التحالف العربي.

05

أمريكا أول دولة غربية رحبت بعاصفة الحزم بعد اليوم الأول منها 26 مارس، إذ عرض الرئيس أوباما على دول التحالف تقديم الدعم الاستخباراتي واللوجستي، فيما كانت مصر أول دولة عربية

رحبت بالعاصفة.

06

بدأت عمليات إجلاء البعثات والرعايا منذ 29 مارس 2015، إذ تم إجلاء مواطني 16 دولة عن اليمن بمساندة السعودية ودول أخرى، والدول التي أجلت رعاياها هي بريطانيا، روسيا، الصين، إثيوبيا، باكستان، إندونيسيا، السودان، تركيا، الهند، جيبوتي، موريتانيا، وأمريكا.

07

ثلاث هدن أعلنت في اليمن الأولى كانت هدنة 8 مايو لمدة خمسة أيام، والثانية كانت هدنة 10 يوليو والتي تم اختراقها منذ ساعاتها الأولى، فيما أعلنت قوات التحالف الهدنة الثالثة لمدة خمسة أيام في 25 يوليو.

08

أول مؤتمر للعميد ركن أحمد عسيري بعد إعلان عاصفة الحزم بـ18 ساعة.

09

نفذت قوات التحالف عمليتين عسكريتين الأولى بعد عاصفة الحزم والثانية متزامنة مع بدء عاصفة إعادة الأمل، والعمليتان هما عملية ثأر نجران في العاشر من مايو وجرى فيها تدمير ثلاث مقرات للحوثي تحتوي على مراكز اتصال ومستودعات أسلحة وتوصف بأنها أعنف الغارات على صعدة، والثانية عملية ا

لسهم الذهبي لتحرير عدن.

10

في السابع عشر من سبتمبر عادت الحكومة اليمنية رسميا إلى الأراضي اليمنية بعد ستة أشهر قضتها في الرياض.

أخبار ذات صله