fbpx
تناولات الصحف العربية للشأن اليمني
شارك الخبر
تناولات الصحف العربية للشأن اليمني

يافع نيوز – متابعة خاصة:
التزاما من موقع يافع نيوز بإطلاع متابعيه على ما تتناقله الصحافة العربية والدولية في الشأن المحلي .
وفي الصحافة العربية تناقلت اليوم الخميس العديد من الصحف شؤون اليمن وىخر تطورات الأوضاع فيه يرصدها (يافع نيوز ) لمتابعيه على النحو التالي :

ركزت الصحف العربية الصادر اليوم الخميس على الهدنه في الحدود اليمنية السعودية وموقف جديد كشفه قيادي حوثي من إيران حيث ركزت الصحف قول القيادي على إيران أن ترفع يدها من اليمن وفي هذا السياق تناولت صحيفة البيان الإماراتية  تحت عنوان :الحوثيون لإيران: كفى استغلالاً لليمن وأوردت الصحيفة ،

علا صوت السياسة على أزيز المعارك في اليمن أمس، حيث تسارعت التطورات الخاصة باليمن بصورة دراماتيكية غير مسبوقة وعلى أكثر من محور، فبعد ساعات من الإعلان عن تهدئة شاملة على الحدود السعودية اليمنية، إثر وساطة قبلية ومبادرة حوثية بإطلاق سراح معتقل سعودي..

وسماح التحالف العربي بإدخال مساعدات إلى صعدة عبر منفذ علب الحدودي، برز موقف غير مسبوق عن قيادي حوثي يدعو فيه إيران إلى السكوت والكف عن المزايدة والاستغلال في الملف اليمني، مع إعلان الانقلابيين استعدادهم تنفيذ القرار الدولي 2216 الذي يقضي بإنهاء الانقلاب وتسليم السلطة للشرعية، في مؤشرات إلى تشكُّل مشهد سياسي جديد لا مكان فيه لإيران في اليمن.

ونشر مسؤول حوثي كبير رسالة على «فيسبوك»، يطالب فيها المسؤولين الإيرانيين بالبقاء بعيداً عن الصراع اليمني، وجاء ذلك بعد يوم من قول جنرال إيراني إن طهران قد ترسل مستشارين عسكريين لمساعدة قوات الحوثيين.

وقال عضو ما يسمى اللجنة الثورية للحوثيين يوسف الفيشي على «فيسبوك»: «كفى مزايدات واستغلالاً. على المسؤولين في الجمهورية الإسلامية في إيران السكوت وترك الاستغلال والمزايدات بملف اليمن».

وهذا هو أول تصريح علني موجه ضد المسؤولين الإيرانيين من جانب قيادي حوثي قريب من زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي.

تهدئة شاملة

ويأتي موقف الفيشي، الذي لا يمكن اعتباره مؤشراً إلى تحول نهائي في الموقف تجاه إيران، بعد ساعات من تهدئة شاملة على الحدود مع المملكة العربية السعودية إثر وساطة وفد قبلي يمني.

وأعلنت قيادة قوات التحالف أن شخصيات قبلية واجتماعية يمنية سعت إلى إيجاد حالة من التهدئة على الحدود اليمنية المتاخمة للمملكة العربية السعودية، لإفساح المجال لإدخال مواد طبية وإغاثية للقرى اليمنية القريبة من مناطق العمليات، وقد استجابت قوات التحالف لذلك عبر منفذ علب الحدودي.

وقالت القيادة، في بيان أمس، إنه تمت استعادة المعتقل السعودي العريف جابر أسعد الكعبي، وتسليم سبعة أشخاص يمنيين تم القبض عليهم في مناطق العمليات بالقرب من الحدود السعودية الجنوبية.

وعبّرت قيادة قوات التحالف عن ترحيبها باستمرار حالة التهدئة، في إطار تطبيقها لخطة إعادة الأمل، بما يسهم في الوصول إلى حل سياسي برعاية الأمم المتحدة، وفق قرار مجلس الأمن رقم 2216.

وأضافت” ووفقاً لهذه المصادر، فإن جولات من المحادثات غير المعلنة بوساطة أوروبية، جرت في العاصمتين العمانية والأردنية، أفضت إلى التزام الانقلابيين بوقف هجماتهم على حدود المملكة، وتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي..

وفي المقدمة الإقرار بشرعية الرئيس عبد ربه منصور هادي، والانخراط في حكومة وحدة وطنية تتولى تسلُّم المدن ونزع أسلحة الميليشيات، واستكمال تنفيذ مقررات مؤتمر الحوار الوطني، وإنزال الدستور للاستفتاء تحضيراً للانتخابات العامة.

وجرت المحادثات في محافظة عسير، وتم الاتفاق على تهدئة شاملة في منطقة الشريط الحدودي، وعلى استكمال محادثات السلام بين الأطراف اليمنية في جنيف قبل نهاية الشهر الجاري، على أن يتم الاتفاق على وقف شامل لإطلاق النار بين الجيش الوطني والمقاومة من جهة، والانقلابيين الحوثيين وأتباع الرئيس المخلوع من جهة ثانية، قبل عقد الجولة المقبلة من محادثات السلام.

وتناولت صحيفة الخليج الإماراتية  الشأن اليمني تحت عنوان : تهدئة إنسانية على الحدود السعودية- اليمنية.. ولا مفاوضات خارج الشرعية حيث أوردت الصحيفة،أعلنت قيادة قوات التحالف العربي، أمس الأربعاء، أن شخصيات قبلية واجتماعية يمنية سعت إلى إيجاد حالة من التهدئة على الحدود اليمنية المتاخمة للسعودية لإفساح المجال لإدخال مواد طبية وإغاثية للقرى اليمنية القريبة من مناطق العمليات، وقد استجابت قوات التحالف لذلك عبر منفذ «علب» الحدودي، في وقت أكدت مصادر من داخل صنعاء أن معسكر المتمردين يعيش حالة إرباك غير مسبوقة بسبب الضغط العسكري الكبير الذي يتعرض له، وبينما أعلن مصدر مقرب من الرئيس المخلوع صالح ترحيبه بأي جهود لوقف القتال، هاجم قيادي حوثي بشدة إيران وطالبها بوقف مزايداتها والبقاء بعيداً عن اليمن.

وقالت قيادة دعم الشرعية في اليمن إنه تمت استعادة المعتقل السعودي العريف جابر أسعد الكعبي، وتسليم سبعة أشخاص يمنيين تم القبض عليهم في مناطق العمليات بالقرب من الحدود السعودية الجنوبية.
وقال العميد أحمد عسيري، المتحدث باسم التحالف العربي، إنه لا وجود لأي مفاوضات للتحالف مع أي طرف خارج مسار الحكومة اليمنية. وأوضح في حديث صحفي، أن «قيادة التحالف تشجع أي خطوة إيجابية تجاه الوضع في اليمن، مشيراً إلى أن قيادة التحالف رحبت بخطوة القبائل في طلب التهدئة ضمن عملية «إعادة الأمل»، وأن «هناك تواصلاً مستمراً مع الأشخاص الذين بادروا للتهدئة لإيصال المساعدات لليمن».

ورجحت مصادر سياسية أن اقتراب الحسم العسكري في معظم جبهات القتال، دفع بالانقلابيين إلى محاولة فتح خطوط تواصل مباشرة مع قيادة التحالف العربي من خلال زيارة ممثلين لجماعة الحوثي للسعودية تمهيداً للاستسلام والخضوع لشروط السلام القاضية بإنهاء الانقلاب وعودة السلطة الشرعية إلى صنعاء.

وتحت هذا العنوان قالت صحيفة الشرق الأوسط حيث قالت الصحيفة ،أكدت قوات التحالف لدعم الشرعية اليمنية٬ أنه لا مسار في إنهاء الأزمة السياسية باليمن بعد انقلاب المتمردين على الشرعية٬ غير مسار الأمم المتحدة٬ والحكومة الشرعية٬ والقرار الأممي «٬«2216 مشيرة إلى أنه لا توجد هناك مفاوضات ولا هدنة٬ مع شخصيات قبلية واجتماعية يمنية٬ وإنما تلك الشخصيات سعت لإيجاد حالة من التهدئة على الحدود اليمنية المتاخمة للسعودية٬ لإفساح المجال لإدخال المواد الغذائية.

وقال العميد أحمد عسيري٬ لـ«الشرق الأوسط»٬ نحن نرحب بأي خطوة إيجابية تسعى لإيجاد حل في اليمن.

كما تمت استعادة المعتقل السعودي العريف جابر أسعد الكعبي٬ وتسليم سبعة أشخاص يمنيين تم القبض عليهم في مناطق العمليات بالقرب من الحدود السعودية الجنوبية.

وتعرب قيادة قوات التحالف عن ترحيبها باستمرار حالة التهدئة في إطار تطبيقها لخطة «إعادة الأمل»٬ بماُيسهم في الوصول إلى حل سياسي برعاية الأمم المتحدة٬ وفق قرار مجلس الأمن «2216».

وأوضح العميد أحمد عسيري٬ المتحدث باسم قوات التحالف المستشار في مكتب وزير الدفاع السعودي٬ أن الشخصيات القبلية والاجتماعية حضرت للتهدئة٬ لا أن يكون هناك مفاوضات أو هدنة٬ بل وساطة تأتي في أجواء للتهدئة في المناطق التي تتعرض للعمليات٬ وفي الوقت نفسه سمحت بدخول المواد الإغاثية والطبية إلى القرى المتضررة٬ مشيرا إلى أن أهل تلك القرى لا ذنب لهم٬ وليسوا مقاتلين.

وأضاف أننا «استجبنا لتلك الخطوات٬ ونشجع مثلها٬ وإذا كان مثل هذه الطرق سوف تأتي بالحل السياسي والنهائي٬ الذي يعيد الأمن والاستقرار إلى اليمن٬ فمرحًبا بمثل هذا النوع من الخطوات الإيجابية».

وأكد المتحدث باسم قوات التحالف العربي٬ أنه لا مسار آخر غير الأمم المتحدة والحكومة الشرعية٬ وقرار مجلس الأمن الدولي «٬«2216 ولا يوجد أي عمل خارج هذه الأطر.

وقال العميد عسيري٬ في اتصال هاتفي٬ إن القرى المقصودة التي سعت القبائل والشخصيات الاجتماعية لإفساح المجال لإدخال المواد الإغاثية والطبية بها عسيري لـ «الشرق الأوسط»: لا هدنة ولا مفاوضات تجري.. وإنما تهدئة فقط.

أماصحيفة الرأي الأردنية فنقلت تحت هذا الباب :أعلن  التحالف العربي ضد الحوثيين في اليمن امس الاربعاء، تبادل أسرى بين السعودية والمتمردين، وتجاوبه مع «تهدئة» حدودية، في خطوة غير مسبوقة منذ اندلاع هذا النزاع قبل نحوعام.
ويأتي التبادل الذي شمل جنديا سعوديا وسبعة يمنيين، غداة تأكيد مصادرتواجد وفد حوثي في جنوب المملكة للبحث في تهدئة عند الحدود السعودية، حيث قتل العشرات خلال الاشهر الماضية جراء سقوط قذائف وصواريخ وهجمات مصدرها الاراضي اليمنية.

واوردت وكالة الانباء السعودية الرسمية (واس) «أعلنت قيادة قوات التحالف أن شخصيات قبلية واجتماعية يمنية سعت لإيجاد حالة من التهدئة على الحدود اليمنية المتاخمة للمملكة لإفساح المجال لإدخال مواد طبية وإغاثية للقرى اليمنية القريبة من مناطق العمليات، وقد استجابت قوات التحالف لذلك عبر منفذ علب الحدودي».
ويصل المعبر الحدود الجنوبية للسعودية بمناطق في شمال اليمن حيث يسيطر الحوثيون على مناطق واسعة، بينها ابرز معاقلهم محافظة صعدة.
اضاف البيان «كما تم استعادة المعتقل السعودي العريف جابر أسعد الكعبي وتسليم عدد سبعة أشخاص يمنيين تم القبض عليهم في مناطق العمليات بالقرب من الحدود السعودية الجنوبية».

وأضافت الصحيفة”في الاثناء نشر مسؤول حوثي كبير رسالة على فيسبوك امس الأربعاء يطالب فيها المسؤولين الإيرانيين بالبقاء بعيدا عن الصراع اليمني وجاء ذلك بعد يوم من قول جنرال إيراني إن طهران قد ترسل مستشارين عسكريين لمساعدة قوات الحوثيين الذين يقاتلون تحالفا بقيادة السعودية.
وفي العادة ينظر الحوثيون إلى إيران الشيعية كقوة صديقة في حربهم المستمرة منذ عام مع التحالف الذي تقوده السعودية.
وقال يوسف الفيشي عضو اللجنة الثورية للحوثيين على فيسبوك «كفى مزايدات واستغلال (ا). على المسؤولين في الجمهورية الإسلامية في إيران السكوت وترك الاستغلال والمزايدات بملف اليمن.»
وهذا هو أول تصريح علني موجه ضد المسؤولين الإيرانيين من جانب قيادي حوثي قريب من زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي.
ويوم الثلاثاء أشار البريجادير مسعود جزايري نائب رئيس هيئة أركان القوات المسلحة الإيرانية في مقابلة مع وكالة تسنيم للأنباء إلى أن إيران يمكن أن تدعم الحوثيين بالطريقة التي دعمت بها قوات الرئيس السوري بشار الأسد في سوريا.

أخبار ذات صله