وأضاف روب وينرايت أن ألفا اسم من هذه الأسماء تأكد أنهم مقاتلون أجانب. أما الباقون فهم مشتبه بهم، أو أصدقاء لهم، أو وسطاء.

وتابع أن هناك إجماعا في جميع أنحاء أوروبا بأن عدد المقاتلين الأجانب يقترب من خمسة آلاف.

ومتحدثا الخميس في البرلمان الأوروبي، قال وينرايت إن أولوية جهاز الشرطة الأوروبي الكبرى في السنوات الأخيرة في محاربة الإرهاب هي “تحفيز السلطات الوطنية لتبادل بيانات مكافحة الإرهاب الخاصة بهم”.

وأفاد وينرايت أن نصف أسماء من في قاعدة البيانات جاءوا من خمس دول أوروبية فقط، وشريك دولي واحد. ولم يفصح وينرايت عن هذه الدول أو الشريك.